ملجأ الحنان AL-Hanan orphanage

.

الجمعة، 31 ديسمبر 2010

حريق في دار حضانة أطفال وزارة النفط في رأس السنة الميلادية يذكر بجريمة دار حضانة أطفال وزارة العدل

اغتيال الطفولة .. من دار الحنان التابع لوزارة العمل إلى حضانة أطفال وزارة العدل إلى حضانة أطفال وزارة النفط
http://alhanaan.blogspot.com/2009/10/blog-post_28.html

أحداث قبل يوم من ليلة رأس السنة الميلادية وذكرى اغتيال صدام  تفجيرات تستهدف منازل المسيحيين في مختلف مناطق بغداد
30-12-2010
وفي الوقت الذي شهد فيه محيط المنطقة الخضراء هجمات بصواريخ الكاتيوشا فقد أعلنت وزارة النفط أن حريقاً نشب في الطابق الثاني لمبنى الوزارة، من دون أن يسفر عن خسائر بشرية. وقال المتحدث بإسم الوزارة عاصم الجهاد في تصريح صحفي إن الحريق نشب في مبنى حضانة الأطفال الكائن بالطابق الثاني في مبنى الوزارة، مؤكداً أنه اندلع بعيداً عن مكاتب الوزارة ولم يسفر سوى عن إلحاق أضرار مادية بالمبنى. وأضاف جهاد أن فرق الإطفاء هرعت إلى مكان الحادث وتمكنت من السيطرة عليه، مشيراً إلى أنه تم فتح تحقيق لمعرفة ملابسات الحادث، مرجحاً أن يكون عرضياً وغير مقصود. ويأتي نشوب هذا الحريق الذي لايزال غامضاً بعد أيام من تسلم الوزير الجديد للنفط عبد الكريم اللعيبي مهام منصبه الجديد بينما تسلم وزير النفط السابق حسين الشهرستاني منصب نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة.
عاصم جهاد : اندلاع حريق في الطابق الثاني من مبنى وزارة النفط
الجمعة, 31 ديسمبر 2010
قال الناطق الرسمي باسم وزارة النفط عاصم جهاد إن حريقا اندلع في الطابق الثاني من مبنى الوزارة الذي يضم حضانة الأطفال.
جهاد أوضح في تصريح صحفي أن رجال الدفاع المدني تمكنوا من إخماد الحريق بعد ساعة من اندلاعه، مبينا أن الحريق لم يسفر عن إصابات بشرية، لكنه ألحق بعض الأضرار المادية في الطابق.

وأضاف جهاد أن الوزير عبد الكريم لعيبي أشرف شخصيا على عملية إخماد الحريق، لافتا إلى أن الحريق الذي اندلع بعد انتهاء الدوام الرسمي للوزارة لم تعرف أسبابه.

قناة البغدادية
اندلاع حريق في الطابق الثاني من مبنى وزارة النفط
الجمعة, 31 كانون الاول - ديسمبر 2010
اعلن مصدر امني ان حريقا اندلع في مبنى وزارة النفط مساء امس الخميس دون معرفة اسبابه والخسائر التي خلفها.
وقال المصدر إن حريقا لم تعرف اسبابه نشب في مبنى وزارة النفط مبينا أن فرق الاطفاء قامت باخماد الحريق.
واوضح المصدر أن عددا من كبار المسؤولين الامنيين توجهوا إلى موقع الحريق للوقوف على اسبابه.


يذكر أن العاصمة العراقية بغداد شهدت خلال الأشهر الأربعة الماضية، اندلاع عدد من الحرائق، أبرزها في العاشر من أيلول الماضي حين اندلع حريق في مركز شرطة الدورة بمنطقة الدورة، جنوب بغداد، فيما اندلع حريق داخل فندق السدير وسط بغداد لأسباب مجهولة، واندلع حريق في أحد مخازن وزارة التجارة العراقية، بعد أيام من اندلاع حريق في الطابق الخامس من مبنى الوزارة ، كما شب حريق في السابع من حزيران الماضي، داخل مخازن أدوية الدباش في منطقة الحرية شمال غرب بغداد، وسبقه بيوم واحد اندلاع النيران في مستودعات النفط بمنطقة اللطيفية جنوب العاصمة وفي العاشر من الشهر نفسه اندلع حريق آخر داخل سايلو حبوب الدورة التابع لوزارة التجارة جنوب المدينة، كما اندلع حريق كبير في الثالث عشر من تشرين الأول في غرفة مدير إذاعة العهد التابعة للتيار الصدري في منطقة البلديات، شرق بغداد.

عن حضانة العدالة
http://alhanaan.blogspot.com/2009/10/blog-post_9417.html

التنصير في العراق .. الحقائق الغائبة

ولعل أشهر قضية تذكر في هذا الجانب، وهي التي شكلت فضيحة أخلاقية بكل المعايير هزت ضمير الإنسانية، هي قضية (ملجأ الحنان لرعاية الأيتام) في بغداد.

د.مجيد الخليفة

لقد أصبح العراق ساحة مفتوحة بعد احتلال القوات الأمريكية له، وقد وفَّر ذلك للمنظمات التنصيرية مجالات واسعة للحركة في مختلف مناطق البلاد، وإن كان التركيز – كما صرح المنصرون أنفسهم – على شمال العراق وجنوبه، ويمكن إجمال أهم الوسائل المتبعة في العراق، وَفْقاً للتقارير الصادرة عن المنظمات التنصيرية:

(1)
الإغاثة الطبية والخدمية: وتُعَدُّ هذه الوسيلة من أقدم الوسائل التنصيرية التي استعان بها المنصرون منذ بداية نشاطهم في العالم الثالث، وقد عانى العراق من تردِّي الخدمات الطبية كنتيجة طبيعية للحصار الذي امتد أكثر من ثلاثة عشر عاماً، ثم ما تعرضت له المؤسسات الطبية من عمليات نهب وإهمال بعد سيطرة القوات الأمريكية على البلاد، ويأتي هنا اسم (خدمة الكنيسة العالمية) المعروفة اختصراً (سي – دبليو – أس) التي تتكون من 36 مجموعة إنجيلية، والتي قامت بإرسال معونات طبية إلى العراق بقيمة 1.2 مليون دولار، وقد قُدِّمَت على شكل مساعدات طبية لمستشفيات في: الموصل وبغداد والبصرة، كما أرسلت هذه المنظمة هدايا عينية إلى طلاب المدارس، وزودت بعض اللاجئين بالأطعمة، وغالباً ما كانت هذه المعونات تتضمن شعارات (إنجيلية)، وربما بعض القصص والكتيبات المرفقة لأطفال المدارس.

(2)
الكنائس العراقية: شكلت الكنائس العراقية بؤر انطلاق للعديد من المنظمات التنصيرية؛ فقد كانت هذه الكنائس تزود المنصرين بقوائم الأُسَر المسلمة الفقيرة، ثم يقوم المنصرون بتوزيع المعونات الغذائية والعينية عليهم، وقد شاهدنا بأم أعيننا بعض العوائل الفقيرة المسلمة تقف على أبواب الكنائس في منطقة (كامب سارة) ببغداد طمعاً في الحصول على معونات غذائية، خاصة مع شح أو انعدام المعونات والمساعدات المقدَّمة من قِبَل الدول الإسلامية، بسبب سياسة تجفيف المنابع التي انتهجتها السياسة الأمريكية بعد أحداث 11 سبتمبر 2001م، وكان هذا سبباً في موجة الاستهداف الذي تعرضت له كنائس نصارى العراق – وإن كنا لا نجيز ذلك – في أغسطس من عام 2005م، ولذلك تراجعت معظم هذه الكنائس عن سياسة دعم المؤسسات التنصيرية علناً؛ فقد صرح (يونادم كنة) ممثل الكلدان الآشوريين في حكومة بريمر لهيئة الإذاعة البريطانية قائلاً: (إن الفِرَق التبشيرية الغربية – وبالأخص الأمريكية – جاءت بعـد الاحتـلال، وأسهمت أنشـطتها في تعكير الأجواء بسبب قيامها بالتبشير بين غير المسيحيين). وقال: (إن الغضب من هذه الأنشطة قد يكون سبباً في التفجيرات التي تعرضت لها الكنائس في عدد من مدن العراق، كما أن هذه الفِرَق كانت محل رفض من الكنائس العراقية نفسها).

(3)
وسائل الإعلام: شكلت هذه الوسيلة الحديثة جانباً مهماً من جوانب التنصير؛ إذ جرى استغلال وسائل الإعلام - خاصة التلفزيون والراديو – في عرض البرامج التنصيرية، وإن كانت بصورة غير مباشرة، وليس أدلَّ على ذلك من تخصيص قناة فضائية أمريكية باسم (الحرة – العراق)، يجري من خلالها عرض عدداً من المواد الإعلامية التي تحث على اتباع أسلوب الحياة الأمريكية، على اعتبار أنها تمثل قمة الحضارة والانفتاح، كما خصص راديو (سوا) الذي يُدعَم بصورة مباشرة من الإدارة الأمريكية موادَّ مختلفة عن الحياة الاجتماعية والسياسية لنصارى العراق، وهناك قناة محلية عراقية تبث من بغداد باسم (صوت المحبة) تحث على التنصير بصورة واضحة وصريحة، والأخطر من هذا كله أن الإدارة الأمريكية دعمت بصورة مباشرة افتتاح قناة خاصة بالنصارى العراقيين على القمر (عربسات) باسم قنـاة (آشور)، وهي قناة تنصيرية من الدرجة الأولى، وإن كانت معظم برامجها تُبَث باللغة السريانية، ومديرها هو يعقوب يعقوب، واعتمد في إدارة هذه القناة على تمويل مباشر من المنظمات التنصيرية الأمريكية خاصة، ولم تعتمد هذه المنظمات التنصيرية على هذه الوسائل فقط، بل بدأت تقوم بنفسها بتوزيع الأشرطة المرئية على الأُسَر المسلمة مرفقة بالمعونات الغذائية المقدمة لهذه الأسر. وتتألف تلك المواد من أفلام فيديو على رأسها فلم (يسوع) الذي انتجته السينما الأمريكية ليتحدث عن القصص المحرفة لنبي الله عيسى، عليه السلام، وجرى (دبلجته) إلى أكثر من 70 لغة وأكثر من 200 لهجة محلية، وقد وُزِّع هذا الفلم في مناطق متفرقة من العراق، وباللهجة العراقة المحلية.

(4)
المطبوعات: بلغ عدد نسخ الإنجيل التي دخلت إلى العراق حتى عام 2007م أكثر من مائة ألف نسخة، وقد وُزِّعَت جميعها مرفقة بأشكال من المعونات والمساعدات. يقول (جوان وايت) وهو منصِّر يعمل لحاسب (الهيئة المعمدانية الجنوبية في تصريح خاص للتلفزيون الألماني: (نحن نتنكر كسائحين، ثم نقول بالاختلاط بالعراقيين وتوزيع عدد من الأناجيل المزخرفة الخاصة بالأطفال، وهي عبارة عن قصص مصورة، وقد وزعنا ما يقارب 10 آلألف نسخة).

(5)
إقليم كردستان: إن من أخطر الوسائل المستخدمة في التنصير في العراق، استغلال هذه المنظمات لوضع كردستان الشاذ ضمن الدولة العراقية، خاصة الحماية التي توفرها حكومة هذا الإقليم للمنظمات التنصيرية العاملة فوق أراضيها، يصف (كروس ووك) الذي أشرنا له سابقاً في مقابلة صحفية للتسهيلات المقدمة من قِبَل حكومة هذا الإقليم للمنظمات التنصيرية بقوله: (في المنطقة الكردية تجد أشياء رائعة حقاً؛ فقد التقينا برئيس وزراء الأكراد، وأخبرنا أنه سيُسَر جداً بأي وجود مسيحي في المنطقة، وهناك إذن مطلق بإقامة الكنائس هناك)، ثم يقول أيضاً: (في الفترة التي قضيناها بالعراق أقمنا دورة تدريبية نهارية في أربيل لـ (140) مؤمناً واستمرت خمسة أيام، شجعناهم وعلمناهم المبادئ الأساسية في التعامل مع المسلمين، وأوضحنا لهم التحديات التي يواجهونها، وأجبنا على أسئلتهم، كما قمنا بتوزيع الكتب والإرشادات عليهم). ولم تكن هذه المنظمات جديدة العهد بالعراق، وإنما هي تعمل هناك منذ عام 1991م، نظراً لتحكم الأكراد بمقدرات كردستان منذ ذلك التاريخ؛ فهذه منظمة (كاريتاس) الكاثوليكية العالمية يقول مسؤول مكتبها بالقاهرة: (إن كاريتاس تعمل في العراق منذ أكثر من عشرين عاماً، لكنها ضاعفت من نشاطها بعد حرب الخليج الثانية؛ خاصة في منطقة شمال العراق التي تُعدُّ أرضاً خصبة لأنشطة المنظمات الكنسية بمختلف طوائفها)، ونظراً للنشاطات الصريحة التي لا يرافقها أي تحفظ في المناطق الكردية، فقد قدم الاتحاد الإسلامي الكردستاني استنكاراً إلى مسعود البرزاني رئيس الإقليم نظراً لما يجري من نشاطات تنصيرية تمسُّ العقيدة الإسلامية.

(6)
رعاية الأيتام: لقد أفرز الاحتلال الأمريكي للعراق، وما أعقبه من قتل وتدمير وتهجير، أفرز ظاهرة خطيرة انتشرت في المجتمع العراقي؛ ذلك أن عدداً كبيراً من الأطفال – ويقدر عددهم بأكثر من خمسة ملايين – فقدوا أحد الوالدين أو كلاهما خلال هذه الأحداث، وقد كشفت تقارير غربية إعلامية عن وجود عصابات منظمة تقوم بخطف هؤلاء الأطفال أو اقتيادهم بعد استشهاد ذويهم إلى القوات الأمريكية، التي تسلمهم بدورها إلى المنظمات التنصيرية، وفي واقع الحال لا نعرف عدد هؤلاء الأطفال على وجه التحديد لعدم وجود أي جهة تهتم بإحصاء هذه الجوانب، ولكن هناك العديد من الأطفال الذين جرى خطفهم من مناطق في بغداد وديالى والفلوجة، واقتيدوا إلى جهة مجهولة، ولعل أشهر قضية تذكر في هذا الجانب، وهي التي شكلت فضيحة أخلاقية بكل المعايير هزت ضمير الإنسانية، هي قضية (ملجأ الحنان لرعاية الأيتام) في بغداد، بعد أن وجد أطفال الملجأ بالرمق الأخير، وقد رُبِطُوا بالحديد بأسرَّتهم، وقد أعلنت شبكة (CBS) الإخبارية الأمريكية في حينها من خلال مراسلها في بغداد، عزم ضابط أمريكي من ولاية (وسكنسن) السعي للحصول على الموافقات اللازمة لنقل أطفال دار الحنان إلى الولايات المتحدة لتلقي الرعاية المطلوبة لهم، ولن يكون ذهاب هؤلاء الأطفال إلى أمريكا إلا من أجل التنصير.

الأربعاء، 1 ديسمبر 2010

فكيف هو حال ذوي الاحتياجات الخاصة؟

مديرة مدرسة (المعتصم) في العطيفية توزع بمناسبة [يوم الغدير] هدايا لكل من اسمه علي أو اسمها غدير، وتستثني طالبا اسمه (علي عمر)..!
2010-11-26 :: بقلم: أحد أولياء الأمور ::
في الأسبوع الماضي، وبمناسبة [يوم الغدير]، قامت مديرة مدرسة المعتصم الابتدائية في العطيفية بتوزيع الهدايا على كل طالب اسمه (علي)، وكل كل طالبة اسمها (غدير)، في ترويج فاضح وخسيس لمعاني التفرقة المذهبية والطائفية.. وبعد أن تجمع الطلاب بالأسماء المطلوية تبين أن أحد الطلاب كان اسمه (علي عمر).. فرفضت هذه المديرة إعطاءه الهدية لانه لا تنطبق عليه المواصفات المذهبية المطلوبة بسبب اسم والده..
وبدلا من أن تقوم هذه العمائم ومن والاها بتوعية المواطن العراقي ثقافيا واجتماعيا وتربيه على أخلاق التسامح العظيمة التي قام عليها الدين الاسلامي الحنيف، فإنه تختلق لأتباعها كل يوم (مناسبة) جديدة تعيدهم الى الوراء وترفع أيديهم باللطم والبكاء وتوغر قلوبهم بالحقد والكراهية على إخوانهم في الدين والمواطنة..!
مديرة مدرسة المعتصم قد ارتكبت هذا اليوم جريمة منكرة بحق جميع أطفال مدرستها، وأرسلت هؤلاء الأطفال الى بيوتهم وهم معبئون بمعاني الكراهية.. وارتكبت جريمة أخرى بحق طفل بريء كل ذنبه أن ابواه قد أحبا كلا من عمر وعلي رضي الله عنهما وأرضاهما، وأن أبيه قد تسمى باسم بعمر الفاروق الذي أطاح بدولة بني فارس وحطم عرشها وقتل كسراها وأبدل عبادة النار بعبادة الواحد القهار..!!


وبحسب إحصائية وزارة التربية العراقية، فإن محافظة صلاح الدين تحتل المرتبة الثانية في العراق من حيث عدد المدارس الطينية، والتي تصل فيها إلى أكثر من 190 مدرسة، تنتشر في العديد من القرى والنواحي التابعة للمحافظة، وخاصة في سامراء حيث يبنى قبر الإمامين العسكريين رحمهما الله بالذهب وهم أهل بيت النبوة الذين عاشوا زاهدين بالدُنيا والولاية بيوتهم من طين فكيف كانوا ليرضوا بأن تكون قبورهم من ذهب؟
ويذكر ان آخر إحصائية لوزارة التربية، فإن عدد المدارس المشيدة بمادة الطين في عموم العراق هو 1012 مدرسة، وأن هذه المدارس تضم 113594 طالبا وطالبة و7079 من الملاكات التعليمية.
في ما أتخذ السيد وزير التربية المحترم خضير الخزاعي إجراءاً مناسباً بتغيير اسم مدرسة القعقاع في غرب بغداد الى مدرسة العراق الجديد مُدعياً ان اسم القعقاع اسم نكرة ! ولن تصرف الوزارة اي مبلغ لترميم المدرسة حتى تغير اسمها البغيض في كتاب رسمي من وزارة التربية يحمل توقيعه, ويذكر ان الفرس يبغضون سيدنا القعقاع رضي الله عنه حيث هز عروش كُسرى قبل اربعة عشر قرناً وقتل الفيلة في معركة القادسية.
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...