ملجأ الحنان AL-Hanan orphanage

.

الخميس، 15 سبتمبر 2011

وزارة حقوق الانسان: وجود 14200 معاق من التلاميذ دون رعاية

الاثنين, 12 سبتمبر 2011

كشف وزير حقوق الإنسان الحالي اليوم عن وجود 14200 معاق من التلاميذ والطلبة في العام الدراسي 2010-2011  دون رعاية وذلك بعد مسح قام به قسم الإحصاء التابع لوزارة حقوق الإنسان  الحالية.
وأوضح الوزير الحالي إن المسح تم على مدى سبعة شهور حيث غطى 2518 مدرسة من جميع محافظات العراق وشارك فيه مكاتب وزارة حقوق الإنسان بالتنسيق مع مديريات التربية في كل محافظة.وأضاف أن أهمية المسح تأتي من خلال توفير قاعدة بيانات لحصر ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس مؤكدا أن الغرض من هذه الدراسة هو إرسال بياناتها إلى كافة الجهات المعنية ذات العلاقة لوضع الآليات المناسبة لتمكينهم من أداء دورهم المطلوب لتحسين واقع شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة.

الأحد، 11 سبتمبر 2011

Iraqi detective conan المحققة العراقية كونان: Hundreds of childbirths with disabilities and teen...

Iraqi detective conan المحققة العراقية كونان: Hundreds of childbirths with disabilities and teen...: US base ammunition training contaminates and devastates Haweeja in Iraq Hundreds of childbirths with disabilities and teenagers struck with ...

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

دموع العالم تنهمر مع صوت عراقي معذب وأخوه المعاق يصبح سباحاً Emmanuel Kelly Sings for ‘Living Life in Peace’


معاق عراقي يبهر الأستراليين بصوت عذب في برنامج البحث عن المواهب

فتى عراقي يشارك في أشهر برنامج لاكتشاف المواهب في استراليا يستقطب الاضواء بصوته، ويكشف محنة الحياة في العراق.

ايمانويل العراقي
05/09/2011
أحمد عبد الحسين
جريدة الصباح
الذين شاهدوا ايمانويل كيلي "الفتى الذي يعاني نقصاً في أطرافه" وهو يغني في برنامج اكتشاف المواهب الاسترالي، لن يمكنهم إلا أن يحبوه ويحتقروا العالم. الأسى ان ايمانويل ضحية لجريمة لا يمكن لأحد الجزم فيها بهويّة المجرم على وجه التحديد. هذا مبعثُ ألمٍ مضاعف، لأن ما يسكّن الألم معرفةُ مسببه والتوجّه له باللوم أو العتب أو العقوبة. لكنّ الألم الذي صنعه لنا مرأى ايمانويل العراقيّ ـ الاستراليّ بلغ حدّه وتجاوزه وفاض بنا وتركنا لمحض التوجّع دون القدرة على أن نتوجّه به إلى أحد لنتهمه ونلقي على كاهله مسؤولية ما حدث. لهذا ورد أن تقول السيّدة الشقراء العضو في لجنة التحكيم "لأول مرة أشعر بهذا القلق، والتقزز من العالم".
غنى ايمانويل أغنية جون لينون "تخيّلْ" الموجعة هي الأخرى لأنّ فيها فائض إنسانية لم يعد لها مكان في هذا الكوكب المليء بالشرور، سأترجم منها ما استطعت:
(تخيلْ لو أن لا فردوس هناك، يمكنك ذلك إنْ حاولتَ، وأن جهنم ليست تحتنا، هناك السماء فوقنا فقط، تخيّلْ ان كلّ الناس يعيشون ليومهم، تخيلْ أن لا بلدان، ليس هذا صعباً، فلا شيء يستحقّ أن تموت من أجله، حتى ولا العقيدة).
غناها ايمانويل كأنه مطربها الأصل، كأن الكلمات كُتبت له، ولُحنتْ لأجله، هي مفصّلة عليه، وأبكانا ايمانويل، قام بما لم يقمْ به لينون "المتوفى في كانون الأول 1980" الذي سمعناه ورددنا أغنيته هذه مراراً، لكنّ ايمانويل العراقيّ أعطى الأغنية شيئاً من عراقٍ ينتج الألم بقسوة وتلقائية عجيبة، أخذ الجمهور الاستراليّ تلك الليلة جرعة مركّزة من أنفس منتجات العراق: ألم لا يمكن التصرّف به إلا بكاءً ونشيجاً ألمّ بالاستراليين بعد أن كان قروناً خبزنا اليوميّ.
سألتْ لجنة التحكيم الفتى ايمانويل عن عمره قبل أن يغني، أجاب انه لا يعرف، قال انه نشأ في دار للأيتام في بغداد، وجده البعض في القمامة هو وأخوه، وجدوهما في صندوق أحذية "يالخيبة العالم"، نشأ هناك قبل أن تأتي تلك السيّدة الأسترالية ذات الروح الملائكيّ، السيّدة التي يسميها ايمانويل "أمي" التقطته من دار الأيتام ورحلتْ به إلى أستراليا.
أمّ ايمانويل كانت تردد وهو يغني "هذا هو ابني"، وأخوه "الذي سمته أمه أحمد" يكاد يطير فرحاً بأخيه، ايمانويل وأحمد، لا يعرفان لهما ديناً أو قومية أو وطناً، لعلهما مسيحيان، كرديان أو عربيان شيعيان أو سنيان، لن يعرفا للأبد، كان وطنهما صندوق أحذية وضعا فيه خوفاً من عار أمهما "العراقية" التي فضلتْ أن تلقي بهما على أن يكون لها ابنان معاقان. لكنّ أمهما الأسترالية جعلتْ من ابنيها أسطورة، جعلتْ من انعدام هويتهما هوية لهما.
كان يجب على ايمانويل أن يغني هذه الأغنية التي تمجّد اللا هوية:
(تخيّلْ لو لم يكن هناك ممتلكات، هل تساءلتَ لو حدث ذلك، لن يكون هناك جوع وطمع، سيكون الناس أخوة، تخيّلْ ان كل البشر يتشاركون كل العالم، ربما تقول إني حالم، نعم لكنني لست وحدي، من يتمنى أن نجتمع معاً ليغدو العالم واحداً).
لست وحدك ايمانويل. لستَ وحدك.



Many people watching “Australia’s Got Talent” last night (30 August 2011) on Channel 7 were in tears when Emmanuel Kelly, an adopted child from Iraq, sang John Lennon’s famous classic Imagine not only because of his X factor but also because of the song’s emotional appeal and Emmanuel’s background.
The whole episode signified and brought to the surface the tragedies of war more than anything else, particularly in Iraq, but which are equally relevant to other countries including Sri Lanka.
When Emmanuel was asked by a judge of the competition, Ronan Keating, “What is your age?” He said that “I am not exactly sure. When I was found in an orphanage by my Mom, there was no birth certificate.”
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...