واع/ بغداد/ ماجد محمد لعيبي /تحقيق
كثيرة هي الهموم والمعانات التي تعترض مسيرة حياتنا اليومية والتي نتصارع معها كي نتخلص من جزء منها لتبقى الاخرى محور صراع واحتدام يومي يشغل بالنا وفكرنا ويعرج بنا احيانا الى الجزع والاحباط النفسي والاجتماعي , ولكن اذا اردنا ان نطلع ونرى هموم واوضاع نضراء لنا في الخلق شاءت مقدرة الله جل علاه ان يكونون كتل لحمية ادمية لايتمكنون من ان يعينوا انفسهم لاي متطلب ضروري لهم, فهم فاقدو الاحساس والعقل معا , ذلك هم معوقو دار الحنان, اطفال وكبار, ذكور واناث يعانون من عوق شديد فقدو من خلاله نعمتين:الأولى نعمة العقل, والأخرى رعاية الأهل والأحبة.
و أذا أردنا ان نتحدث عن هذه المعاناة نجدها كثيرة لا تعد ولا تحصى لان صاحب الشأن غير قادر على تلبية حاجياته الخاصة فان القضية هنا تأخذ بعدا أخرا وتتطلب عناية واهتمام من أطراف اخرى ... !.
هذا هو الحال (مع شديدي العوق والمتخلفين عقليا, هذه الشريحة التي اوصا الله بها الأسوياء من بني البشر , اوصانا نحن الذين نعاني( من هموم ومشاكل نظنها كبيرة و كثيرة كما اسلفت) بان ننتبه الى كمال خلقنا وان نمد جسور العون والاتصال باي منفذ متاح لتلك الشريحة التي جعل الله منهم لنا عبرة على قدرة الخالق أن يصنع بالبشر ما يشاء.
كثيرة هي الهموم والمعانات التي تعترض مسيرة حياتنا اليومية والتي نتصارع معها كي نتخلص من جزء منها لتبقى الاخرى محور صراع واحتدام يومي يشغل بالنا وفكرنا ويعرج بنا احيانا الى الجزع والاحباط النفسي والاجتماعي , ولكن اذا اردنا ان نطلع ونرى هموم واوضاع نضراء لنا في الخلق شاءت مقدرة الله جل علاه ان يكونون كتل لحمية ادمية لايتمكنون من ان يعينوا انفسهم لاي متطلب ضروري لهم, فهم فاقدو الاحساس والعقل معا , ذلك هم معوقو دار الحنان, اطفال وكبار, ذكور واناث يعانون من عوق شديد فقدو من خلاله نعمتين:الأولى نعمة العقل, والأخرى رعاية الأهل والأحبة.
و أذا أردنا ان نتحدث عن هذه المعاناة نجدها كثيرة لا تعد ولا تحصى لان صاحب الشأن غير قادر على تلبية حاجياته الخاصة فان القضية هنا تأخذ بعدا أخرا وتتطلب عناية واهتمام من أطراف اخرى ... !.
هذا هو الحال (مع شديدي العوق والمتخلفين عقليا, هذه الشريحة التي اوصا الله بها الأسوياء من بني البشر , اوصانا نحن الذين نعاني( من هموم ومشاكل نظنها كبيرة و كثيرة كما اسلفت) بان ننتبه الى كمال خلقنا وان نمد جسور العون والاتصال باي منفذ متاح لتلك الشريحة التي جعل الله منهم لنا عبرة على قدرة الخالق أن يصنع بالبشر ما يشاء.