ملجأ الحنان AL-Hanan orphanage

.

الأحد، 11 سبتمبر 2011

Iraqi detective conan المحققة العراقية كونان: Hundreds of childbirths with disabilities and teen...

Iraqi detective conan المحققة العراقية كونان: Hundreds of childbirths with disabilities and teen...: US base ammunition training contaminates and devastates Haweeja in Iraq Hundreds of childbirths with disabilities and teenagers struck with ...

الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

دموع العالم تنهمر مع صوت عراقي معذب وأخوه المعاق يصبح سباحاً Emmanuel Kelly Sings for ‘Living Life in Peace’


معاق عراقي يبهر الأستراليين بصوت عذب في برنامج البحث عن المواهب

فتى عراقي يشارك في أشهر برنامج لاكتشاف المواهب في استراليا يستقطب الاضواء بصوته، ويكشف محنة الحياة في العراق.

ايمانويل العراقي
05/09/2011
أحمد عبد الحسين
جريدة الصباح
الذين شاهدوا ايمانويل كيلي "الفتى الذي يعاني نقصاً في أطرافه" وهو يغني في برنامج اكتشاف المواهب الاسترالي، لن يمكنهم إلا أن يحبوه ويحتقروا العالم. الأسى ان ايمانويل ضحية لجريمة لا يمكن لأحد الجزم فيها بهويّة المجرم على وجه التحديد. هذا مبعثُ ألمٍ مضاعف، لأن ما يسكّن الألم معرفةُ مسببه والتوجّه له باللوم أو العتب أو العقوبة. لكنّ الألم الذي صنعه لنا مرأى ايمانويل العراقيّ ـ الاستراليّ بلغ حدّه وتجاوزه وفاض بنا وتركنا لمحض التوجّع دون القدرة على أن نتوجّه به إلى أحد لنتهمه ونلقي على كاهله مسؤولية ما حدث. لهذا ورد أن تقول السيّدة الشقراء العضو في لجنة التحكيم "لأول مرة أشعر بهذا القلق، والتقزز من العالم".
غنى ايمانويل أغنية جون لينون "تخيّلْ" الموجعة هي الأخرى لأنّ فيها فائض إنسانية لم يعد لها مكان في هذا الكوكب المليء بالشرور، سأترجم منها ما استطعت:
(تخيلْ لو أن لا فردوس هناك، يمكنك ذلك إنْ حاولتَ، وأن جهنم ليست تحتنا، هناك السماء فوقنا فقط، تخيّلْ ان كلّ الناس يعيشون ليومهم، تخيلْ أن لا بلدان، ليس هذا صعباً، فلا شيء يستحقّ أن تموت من أجله، حتى ولا العقيدة).
غناها ايمانويل كأنه مطربها الأصل، كأن الكلمات كُتبت له، ولُحنتْ لأجله، هي مفصّلة عليه، وأبكانا ايمانويل، قام بما لم يقمْ به لينون "المتوفى في كانون الأول 1980" الذي سمعناه ورددنا أغنيته هذه مراراً، لكنّ ايمانويل العراقيّ أعطى الأغنية شيئاً من عراقٍ ينتج الألم بقسوة وتلقائية عجيبة، أخذ الجمهور الاستراليّ تلك الليلة جرعة مركّزة من أنفس منتجات العراق: ألم لا يمكن التصرّف به إلا بكاءً ونشيجاً ألمّ بالاستراليين بعد أن كان قروناً خبزنا اليوميّ.
سألتْ لجنة التحكيم الفتى ايمانويل عن عمره قبل أن يغني، أجاب انه لا يعرف، قال انه نشأ في دار للأيتام في بغداد، وجده البعض في القمامة هو وأخوه، وجدوهما في صندوق أحذية "يالخيبة العالم"، نشأ هناك قبل أن تأتي تلك السيّدة الأسترالية ذات الروح الملائكيّ، السيّدة التي يسميها ايمانويل "أمي" التقطته من دار الأيتام ورحلتْ به إلى أستراليا.
أمّ ايمانويل كانت تردد وهو يغني "هذا هو ابني"، وأخوه "الذي سمته أمه أحمد" يكاد يطير فرحاً بأخيه، ايمانويل وأحمد، لا يعرفان لهما ديناً أو قومية أو وطناً، لعلهما مسيحيان، كرديان أو عربيان شيعيان أو سنيان، لن يعرفا للأبد، كان وطنهما صندوق أحذية وضعا فيه خوفاً من عار أمهما "العراقية" التي فضلتْ أن تلقي بهما على أن يكون لها ابنان معاقان. لكنّ أمهما الأسترالية جعلتْ من ابنيها أسطورة، جعلتْ من انعدام هويتهما هوية لهما.
كان يجب على ايمانويل أن يغني هذه الأغنية التي تمجّد اللا هوية:
(تخيّلْ لو لم يكن هناك ممتلكات، هل تساءلتَ لو حدث ذلك، لن يكون هناك جوع وطمع، سيكون الناس أخوة، تخيّلْ ان كل البشر يتشاركون كل العالم، ربما تقول إني حالم، نعم لكنني لست وحدي، من يتمنى أن نجتمع معاً ليغدو العالم واحداً).
لست وحدك ايمانويل. لستَ وحدك.



Many people watching “Australia’s Got Talent” last night (30 August 2011) on Channel 7 were in tears when Emmanuel Kelly, an adopted child from Iraq, sang John Lennon’s famous classic Imagine not only because of his X factor but also because of the song’s emotional appeal and Emmanuel’s background.
The whole episode signified and brought to the surface the tragedies of war more than anything else, particularly in Iraq, but which are equally relevant to other countries including Sri Lanka.
When Emmanuel was asked by a judge of the competition, Ronan Keating, “What is your age?” He said that “I am not exactly sure. When I was found in an orphanage by my Mom, there was no birth certificate.”

الثلاثاء، 19 يوليو 2011

سليم الجبوري يكشف عن وصول شكاوى لمجلس النواب حول انتهاكات جنسية في دور الأيتام والمشردات


[بغداد-أين]
كشف رئيس لجنة حقوق الإنسان النيابية النائب سليم الجبوري  عن وصول شكاوى الى لجنته من دور الأيتام وإيواء المشردات بشأن حصول عمليات اغتصاب لنزلاء تلك الدور .
وقال الجبوري لوكالة كل العراق [أين] اليوم  إنّ: " الشكاوى التي وصلت الى لجنة حقوق الإنسان تتعلق بحصول عمليات الاغتصاب من خلال استخدام أساليب الضغط النفسي أو إرغام  نزلاء تلك الدور ".
وأضاف أنّ " لجنة حقوق الإنسان ستجري زيارة خلال الأسبوع الجاري الى تلك المؤسسات من أجل الوقوف على صحة تلك الشكاوى وتوثيقها ".
كما كشف الجبوري عن "استمرار عمليات التعذيب ضد السجناء في السجون التي أعلنت الحكومة عن إغلاقها كمعسكر الشرف "، مشيراً الى "وجود كتب رسمية تثبت حصول عمليات التعذيب في تلك السجون".
يذكر أنّ أنباء إعلامية أشارت الى حصول عمليات اغتصاب في دور الأيتام التابعة الى وزارة العمل الأمر الذي دعا الوزارة الى القيام بتحقيق في شأن تلك الأنباء .

الأحد، 17 يوليو 2011

اليونيسيف تدق أجراس الخطر لكارثة وقعت بأطفال العراق

في الثالث عشر من تموز من عام 2005 فجر انتحاري سيارته المفخخة في منطقة بغداد الجديدة فقتل أكثر من ثلاثين طفلا. هذا اليوم أُقر يوما للطفل العراقي، هذا الكائن غير القادر على التعبير عن ذاته وعن مطالبه بشكل صحيح والمحروم من ابسط حقوقه كما يقول مراقبون.
بمناسبة هذا اليوم أطلق تقرير اليونيسيف الأخير جرس الإنذار معلنا حالة الخطر لواقع الطفل العراقي ما بعد الحرب على العراق واحتلاله، وكانت المؤشرات التي تحدث عنها السيد “أسكندر خان” ممثل المنظمة في المنطقة تفضح حجم الكارثة المحدقة بالعراق ومستقبل أجياله، فهي لا تقتصر على يومنا الحاضر، بل تتعداه للمستقبل وما سيواجهه من صعوبات صحية نفسية وتعليمية وسلوكية.
فقد وصف تقرير منظمة اليونيسف التابعة للأمم المتحدة وضع الأطفال المقدر عددهم بـ 15 مليون طفل، بأنه “مأساوي”! وأن العراق اليوم أقل البلدان متوسطة الدخل ملائمة للحياة، وأشار إلى أن العراق حسب مسح أجرته المنظمة في ثمانينات القرن الماضي تصدر دول المنطقة حينها كأفضل بيئة واعدة للطفل في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
ووجد التقرير إلى أن 3.5 ملايين طفل يعيشون بفقر مدقع، ويعاني 1.5 طفل دون الخامسة من سوء التغذية الحاد، بينما يموت 100 طفل تقريبا كل يوم!

الجمعة، 1 يوليو 2011

Harry Potter and the Al-Hanan orphanage

A woman working at an orphanage smiles for pictures in front of the naked boys as if there was nothing wrong. She and another female worker have disappeared.
Pay close attention, Harry Potter fans, because to learn the following, you would normally have to be into Satanism beyond the point where the only way out is death. 
The above photo has got to be one of the best symbols of Satanism, the essence of which is organized cruelty, which I have ever seen.  It's essentially a "snuff" film in which the "snuffing" takes place in slow, agonizing motion, intended to allow the perpetrators to savor their monstrous cruelty and open their souls to the Satanic beings which then reach in and grab the controls.  (THEY think they are  preparing themselves for initiation into black magic - in other words, the above poster-girl for Satanism is motivated by egotism.) It's a far cry from the fantasy-version of "wizardry," i.e. black magic, depicted in Harry Potter books and films, in which the process of becoming a "wizard" is equated with attending an exclusive prep school, in order to lure kids into Satanism.   (Satanism is a sort of subsidiary of black magic, which is actually even more evil than Satanism, partly because actual black magicians know what they're doing.) 
To outsiders, Satanism is usually done in such a way that it can be denied to have occurred, explained as some innocuous event or activity, or attributed to necessity (such as "intelligence gathering").  It is extremely rare, to my knowledge, to find a photograph such as the one above.  It's almost as if the Satanist underground is waving Satanism under our noses more blatantly than ever, daring us to recognize it, and/or mocking our obliviousness to it.
For posterity, I have copied an excerpt of one of the earliest news reports about the situation in which the photo was found:

Nightmare At Iraqi Orphanage
BAGHDAD, Iraq, June 18, 2007
--------------------------------------------------------------------------
(CBS) It was the scene that shocked battle-hardened soldiers, captured in photographs given to CBS News.
On a daytime patrol in central Baghdad just more than a week ago, a U.S. military advisory team and Iraqi soldiers happened to look over a wall and found something horrific.
“They saw multiple bodies laying on the floor of the facility,” Staff Sgt. Mitchell Gibson of the 82nd Airborne Division told CBS News chief foreign correspondent Lara Logan. “They thought they were all dead so they threw a basketball, try and get some attention and actually one of the kids lifted up there head, tilted it over and just looked and then went back down. And they said, ‘oh, they're alive’ and so they went into the building.”

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...