ملجأ الحنان AL-Hanan orphanage

.

الثلاثاء، 9 فبراير 2016

هيئة النزاهة تحقق في وفاة عدد من نزلاء دار الحنان لذوي الاحتياجات الخاصة في كربلاء

أعلنت حكومة كربلاء المحلية ، مساء الاثنين ، عن إحالة ملف وفاة عدد من نزلاء ذوي الاحتياجات الخاصة في دار الحنان بالمحافظة إلى هيئة النزاهة ، فيما أكدت لجنة حقوق الإنسان في مجلس محافظة كربلاء ، ان اتفاقا ما بين وزارتي الصحة والعمل والشؤون الاجتماعية لنقل حالات شديدي العوق من دار الحنان بكربلاء إلى دار الرشاد (الشماعية) ببغداد لرعايتهم.

الجمعة، 27 نوفمبر 2015

نقل ذوي الاحتياجات الخاصة من دار الحنان في كربلاء الى مستشفى الشماعية للأمراض العقلية في بغداد

وافقت وزارة الصحة على نقل 40 مستفيدا من شديدي العوق بدار الحنان في محافظة كربلاء الى مستشفى الأمراض العقلية في بغداد. بعد موت العشرات منهم جراء اصابتهم بمرض غامض يشبه اعراض الكوليرا, تم على اثرها نقلهم الى مستشفى الحميات. فيما تم نقل غير المصابين إلى أحد منتديات الشباب وسط مركز مدينة كربلاء مؤقتاً.

وأكد وزير العمل "عدم وجوي أي تقصير من قبل أي جهة"، مبينا أن "الملاك العامل في دار الحنان تم تعزيزه بالموافقة على تعيين باحثين اجتماعيين وموظفي خدمة إضافيين معهم، بالإضافة إلى تقديم مكافأة تشجيعية لهم".

وأمر وزير العمل محمد شيلع السوداني ايضاً بتحويل {2} من مستفيدي دار الحنان الى دار المشردين في بغداد لأنهم بحاجة الى دور أيواء وليس دار لايواء شديدي العوق"، مؤكدا ان" الوزارة ستفاتح دائرة مجلس القضاء الاعلى في كربلاء للحيلولة دون دخول حالات غير مستوفية لشروط الإيواء في دار الحنان بأوامر قضائية مما أدى الى أحتضان الدار فوق طاقتها الاستيعابية".


السبت، 7 نوفمبر 2015

الخميس، 27 ديسمبر 2012

السفارة الالمانية في بغداد تتدخل لإنقاذ اطفال دار الحنان من برد الشتاء

لأن الحكومة العراقية لا توفر سوى الطعام والملابس لدار الحنان والتي يقوم الموظفين بسرقتها عادة كما كشف هذا الجيش الامريكي عند اقتحام الدار في منتصف عام 2007 حين عثر على الاطفال وهم عراة بالكامل ويأكلون فضلاتهم من الجوع.
قررت السفارة الالمانية في بغداد هذا العام مساعدة الدار لتحدي برد الشتاء الذي وصل ذروته دون وجود اي مدفأة او بطانية او مفرغة هواء للدار

الخميس، 20 ديسمبر 2012

رواية على لسان أحد الأطفال الناجين من دار الحنان .. (اللي بالعطيفية)


عبد الغني سلامه
الحوار المتمدن-العدد: 3946 - 2012 / 12 / 19

الصورة التي نُشرت على النت قبل سنوات، عن حضانة دار الحنان (اللي بالعطيفية) ليست دقيقة تماما، أرجوكم انتبهوا جيدا لما سأقوله: كنتُ حينها نحيفاً إلى درجة لا تُصدَّق، اليوم صرت سمينا ومحيط خصري يتجاوز المتر .. كنتُ مقيداً بالسلاسل مثل كلب، الآن أمشي في الشارع وأعربد فيه كما يحلو لي، ولا يجرؤ ابن كلب أن يضع عينه بعيني .. كنتُ ضحيةً مسكينة .. اليوم صرتُ أضحّي بعباد الله في كل عيد .. أرجوكم لا تكرهوني قبل أن تسمعوا قصتي ..

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...